تحديث إضافة المذياع الإسلامي للnvda

بسم الله الرحمن الرحيم.
إضافة المذياع الإسلامي لمَن لا يعرفها:
هي إضافة تعمل مع برنامج nvda لتشغيل الإذاعات الإسلامية عبر الإنترنت.
كاتب الإضافة: عبد الكريم وصوت الأقصى.
كما نشكر الأخ عبد الله زين الدين لمشاركته في تجميع روابط الإذاعات، ومشاركته أيضا في التجارب والاقتراحات فجزاه الله خيرا.
مستجدات هذا الإصدار:
نقل المجلد الذي يحتوي على ملفات الروابط والأصوات خارج الإضافة، بحيث يُتيح للمستخدِم الاحتفاظ به وعدم فقده عند تحديث الإضافة وما شابه.
إضافة إعداد الاحتفاظ بآخر إذاعة قبل الإغلاق؛ للتشغيل عليها في المرة القادمة التي يتم فيها فتح المذياع،
وعند تفعيل هذا الاختيار يتم الاحتفاظ بمستوى الصوت أيضا،
كما يمكن إلغاء هذا الاختيار من الإعدادات.
إضافة قائمة السياق، وتحتوي على مجموعة من الإجراءات التي تمكن المستخدِم من إضافة وإزالة الإذاعات والأقسام، إضافةً إلى تعديل أسماء الإذاعات أو روابطها.
إضافة قسم إذاعات التفسير.
إضافة قسم الأذكار والأدعية.
كما يمكن للمستخدم إضافة وإزالة الأقسام كما يريد.
لمعرفة كيفية التشغيل والاختصارات المستخدمة يُرجى مراجعة ملف المساعدة.

اضغط هنا لتنزيل إضافة المذياع الإسلامي

تعليقات

  1. السلام عليكم بارك الله فيكم

    ردحذف
  2. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
    وفيك بارك الرحمن.
    أي ملاحظات أو اقتراحات تفضل بها على الرحب.

    ردحذف
  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    حقيقة لا يمكنني التعبير عن سعادتي بصدور هذا التحديث، خاصة وأن هذه الإضافة أصبحت سميري الدائم، فقد أغنتني عن الذهاب لمواقع الإذاعات أو استخدام تطبيقات الراديو المستقلة.
    وكنت قد جمعت عددا من الروابط لأرسلها إليكم، لكن بعد تجربتي لها وجدت أنها لا تعمل؟ ثم انشغلت فلم أبحث عن روابط أخرى، فاعذروني على هذا التقصير.
    والله أسأل أن يبارك في جهودكم، ويجعلها في موازين حسناتكم.
    وكل الشكر لكم على هذا الإصدار المتميز وما سبقه من إصدارات، ودمتم موفقين.

    ردحذف
  4. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
    اللهم آمين وإياك.
    هذا ما نرجوه، وبالتوفيق إن شاء الله.
    إذا لديك أي اقتراحات أو ملاحظات بخصوص هذه الإضافة أو غيرها تفضل بها.

    ردحذف
  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    أشكركم على الرد والتفاعل.
    حقيقةً ليس لدي أي ملاحظات على الإضافة، بل أراها في غاية التميز والإتقان، وما كنت لأتصورها أفضل من هذا، بارك الله فيكم، ونفعكم، ونفع بكم أخي الكريم.

    ردحذف

إرسال تعليق

ما من كاتبٍ سيَبلى
ويُبقي الدهرُ ما كتبت يَداه
فلا تكتُبَنَّ بيديكَ غيرَ شيءٍ
يسُرُكَ في القيامةِ أن تراه.